المــراءة الفـلسطيـنـيـة ,, تــاريـخ مـن المـعـانــاة والنــضال ...
كما أن المرأة الفلسطينية المجددة للحياة و الأمل بالعودة إلى فلسطين و هي تنجب الأطفال و ترعاهم لتقدمهم بكل فخر و اعتزاز وقود للثورة و مقاتلين للتحرير و العودة، و لا أنسى منظر الابتسامة المرسومة على وجه القائد المناضل أحمد سعدات الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في مقابلة له في السجن و قد منع السجان على أحمد سعدات تقبيل حفيدته - تلك الابتسامة التي تعبر و تغني عن ألف مقال حيث تفائله باستمرار الحياة و الأمل في التحرير و العودة لفلسطين باستمرار الأجيال الفلسطينية المصرة على العودة لفلسطين.
و من معاناة و صبر المرأة الفلسطينية نتعلم الدروس، و ما معاناة المرأة الفلسطينية في مخيمات الشتات و خصوصاً مخيمات سورية حيث الإصرار على إدخال المخيمات في القتال العبثي و تشريد اللاجئين الفلسطينيين من مخيماتهم و الذي زاد من معاناة الأم الفلسطينية و جعلها و أطفالها تعيش النكبة الحديثة، و هي الصابرة و المرابطة و الواثقة من العودة
تابعونا بكل جديد على صفحتنا على الفيس بوك لايك وشير
0 التعليقات:
إرسال تعليق