المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا

إنظم لصفحتنا على الفيس بوك

المرجوا إنتظار 30 ثانية تجاوز

الخميس، 27 يونيو 2013

في السعودية قصة لميس تلك الفتاة الرائعه والتي راحت ضحية وحشية خادمه اندونيسية

بعد قصة " تالا " ... لميس الضحية الجديدة لوحشية الخادمات


رام الله - دنيا الوطن

ما أن أنتهت قصة تالا تلك الفتاة الرائعه والتي راحت ضحية وحشية خادمه اندونيسية 

هذه لميس الضحية الجديدة لوحشية الخادمات أثيوبية مجرمة تنحر الطفولة بدم بارد ؟

كشفت شرطة منطقة الرياض تفاصيل الجريمة المروعة التي شهدتها محافظة حوطة بني تميم بالسعودية ، وراحت ضحيتها طفلة سعودية على يد خادمة إثيوبية.

وأوضح الناطق الإعلامي بشرطة منطقة الرياض العقيد ناصر بن سعيد القحطاني، أنه في تمام الساعة الثانية عشرة مساء يوم الأحد الموافق 14/ 8/ 1434ه تبلغ مركز شرطة محافظة حوطة بني تميم عن هروب عامله منزلية إثيوبية الجنسية "26 سنة" وبصحبتها ابنة كفيلها ذات الست سنوات، وأنه عثر على الطفلة متوفاة داخل إحدى دورات المياه بالمنزل ولم يتم العثور على العاملة.

بعد قصة " تالا " ... لميس الضحية الجديدة لوحشية الخادماتوأضاف: "بالانتقال الفوري من قبل المختصين برفقة مدير مركز شرطة الحوطة، وجدت الجثة تسبح في بحر من الدماء وقد نحرت رقبتها بسكين عثر عليها بجوارها، وبعد إجراء البحث السريع وجدت الجانية مختبئة داخل مستودع في الملحق الخلفي للمنزل وبيدها ساطور للدفاع عن نفسها، وتمت السيطرة عليها، وقد أقرت بجريمتها".

وبيّن أنه جرى اتخاذ اللازم حيال القضية، حيث أودع جثمان الطفلة الثلاجة، والعاملة أوقفت بسجن النساء، وباشرت هيئة التحقيق والادعاء العام بمحافظة حوطة بني تميم الحادثة في حينه.

واليوم شيَّع العشرات جثمان الطفلة لميس السلمان التي قُتلت على يد خادمة إثيوبية في منزل والديها بمحافظة حوطة بني تميم، وتمت صلاة الميت على الطفلة، التي أثارت قصة مقتلها تعاطف الكثيرين مع ذويها، وناشد عدد من أقارب الفقيدة والمواطنين الإسراع في إصدار وتنفيذ حكم القصاص في الجانية. وتحدث لنشرة “العربية” من حوطة بني تميم محمد السلمان والد الطفلة لميس حيث حمد الله على المُصاب الجلل، وقال إن ألمه كبير كونه فقد فلذة كبده.

وتحدث السلمان عن الخادمة الإثيوبية التي عملت معهم لمدة 9 أشهر ، وقال إنها مسلمة وكانت تعيش معهم كفرد من العائلة حيث تأكل وتشرب وتعالج حالها حال الأبناء، ولم يتم التفرقة بينها وبين أفراد المنزل.

وأوضح أنه لم يلحظ أي مؤشرات غير طبيعية على سلوك أو تصرفات الخادمة تشير إلى نيتها الانتقام من ابنته

0 التعليقات:

إرسال تعليق