المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا

إنظم لصفحتنا على الفيس بوك

المرجوا إنتظار 30 ثانية تجاوز

الثلاثاء، 4 مارس 2014

اعتقال القائد القسامي ايوب القواسمي قبل قليل من قبل قوات مستغربة اسرائيليه بالقرب من جامعة الخليل

وحدة مستعربين تختطف مواطنا من مدينة الخليل



الثلاثاء | 04/03/2014 - 06:55 مساءاً

وكالة الحرية الاخبارية -اختطف عدد من المستعربين مساء الثلاثاء وبحماية من جنود الاحتلال مواطنا من مدينة الخليل.
وأفاد نجل المختطف،لـ"الحرية" أن (3) من المستعربين دخلو بزيٍ مدني الى "مني ماركت القواسمي" التابع لهم بغرض الشراء،وما أن مرت دقائق حتى رفعوا اسلحتهم على رأس من كان بالـ"مني ماركت"،ومن ثم اعتقلوا والده ايوب القواسمي (42) عامًا بحماية جنود الاحتلال.
يذكر أن الاجهزة الامنية افرجت عن القواسمي الذي كان معتقلا لديهم قبل اسبوع.

صور لقوات الاحتلال والتي إقتحمت منطقة جي الجامعة في مدينة الخليل وإختطفت المطارد القسامي أيوب القواسمي


القواسمي 3 سنواتٍ من الاعتقال السياسي

افتتح القسّامي أيوب القواسمي عامه الرابع في سجون الاعتقال السياسي، في سجون السلطة الفلسطينية، مع بداية العام الجديد.
ورغم انقضاء فترة حكمه الـبالغة 8 شهور، امضى القواسمي حتى الآن أكثر من 3 سنوات رهن القيد وما تزال معاناته مستمرة.
ويعد القواسمي من أبرز المطلوبين لقوات الاحتلال في الضفة المحتلة، فقد بدأ رحلة المطاردة من قبل قوات الاحتلال منذ عام 1998 على خلفية نشاطاته العسكرية في كتائب الشهيد عز الدين القسّام.

وبعد عدة محاولات فاشلة من قِبل الاحتلال لاعتقاله، تمكن جهاز مخابرات سلطة رام الله من أسره من مدينته بالخليل بتاريخ 31/12/2010.

المجاهد والمضحّي

المعتقل في سجون سلطة الضفة، أيوب أحمد القواسمي، مجاهد قسامي من مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، من مواليد عام 1965، التحق بحركة حماس وهو أحد نشطائها في مدينة الخليل، وانضم إلى كتائب الشهيد عز الدين القسام في مطلع التسعينيات.

ويعد القواسمي من أبرز مجاهدي القسّام في الضفة المحتلة، وأصبح مطارداً للاحتلال في وقتٍ مبكر من العام 1998، وظل متخفياً ومطارداً ولم يستطع العدو الصهيوني اعتقاله.

ويتهم الاحتلال القواسمي بالوقوف وراء الكثير من العمليات النوعية في جنوب الضفة، وأثبت براعته وعبقريته في مراوغة الصهاينة، ما أعجزهم عن الوصول إليه طيلة فترة مطاردته التي بلغت 12 عاماً.

عذابات الاعتقال

تعرض القواسمي لشتى أصناف التعذيب والتنكيل والشبح المؤلم في سجون السلطة. ومنذ عام 1998، كانت أجهزة السلطة تتسابق في اقتحام بيته والتنكيل بالعائلة، وتبحث عنه في كل مكان.

وخلال فترة المداهمات لبيت المجاهد القسّامي أيوب، تعرض كل من شقيقه داود وابنه مسلم للاعتقال السياسي. واعتبرت العائلة أن هذه الاعتقالات جاءت للانتقام بعد فشل أجهزة السلطة والاحتلال من اعتقال المجاهد أيوب.

مُحاكمة ظالمة

حُكم على المعتقل السياسي القواسمي في منتصف شهر تموز من عام 2011، من قِبل محكمة عسكرية تابعة للسلطة بالسجن مدة ثمانية أشهر، وبعد انقضاء فترة الحكم لايزال القواسمي ينتظر لحظة الإفراج، ومضت الشهور تلو الشهور في سجون السلطة.

الاحتلال على الخط

وفي حين تابعت الصحف الصهيونية نبأ اعتقال القواسمي، غاب الإعلام الفلسطيني عن معاناته المستمرة، ومعاناة عائلته.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت في صفحاتها، عشية اعتقاله، أن أجهزة أمن السلطة الفلسطينية نجحت في أسر أحد المطلوبين البارزين للاحتلال ويدعى، أيوب القواسمي، من قادة كتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس في مدينة الخليل، في إشارة على الاهتمام الكبير بمتابعة المقاومين الفلسطينيين ورصدهم.




مسلم أيوب القواسمي ينشر قصة اعتقال والده المطارد القاسمي أيوب القواسمي هذا المساء ..

قوات خاصة من المستعربين وجيش الاحتلال تعتقل الوالد القائد القسامي ايوب القواسمي (ابو مسلم ) اليوم بعد المغرب من امام ميني ماركت القواسمي بالقرب من جامعة الخليل , حيث ركبنا سيارة عمي ونحن امام المحل ,وكنت انا والوالد وعمي ابو احمد في السيارة, واذا بباص تجاري لون ابيض يصف بجانب السيارة ,في البداية ظننتها سيارة تجارية قادمة للمحل الخاص بنا , فنزل ثلاثة اشخاص بزي مدني وذهب احدهم بشراء اغراض من السوبر ماركت ,مباشرة قال الوالد ونحن في السيارة هدول مش طبيعين , قال لي هدول التجار بتعرفهم ! قلتلو لا , قلت بدي انزل اشوف شو بدهم , دخلت السوبر ماركت , واذا بشخص يضع المسدس براسي , واخر يضع المسدس في راس اخي الصغير ,واخر يضع مسدسه على عمي وابي في السيارة , واذا بعشرات الجنود ينزلون من الباب الخلفي للباص التجاري , ويحوطون سيارة عمي المتواجد فيها الوالد, وضعونا ارضا وقامو بضربنا , ثم مسكوني وقالو لي مين صاحب المحل , قلت له انا , قال وين جهاز dvr الخاص في الكاميرات وهو يصرخ , ثم صادرو جهاز الكميرات والابتوب الخاص بالمحل , حتى لا تحفظ هذه العملية على الكميرات , ثم جاءت عشرات الاليات العسكرية المساندة وتم اعتقال الوالد واقتياده الى مكان مجهول , حصلت هذه العملية فقط في خلال عشرة دقائق , يذكر ان الوالد مطارد ومطلوب لقوات الاحتلال منذ عام 1998 , واعتقله جهاز الوقائي في نهاية عام 2010 بعد رحلة مطاردةاستمرت 13 عام , وكان معتقل في زنانزين الانفرادي في جهاز الوقائي في الخليل وكان يعاني من عدة امراض نتيجة هذا الاعتقال , حكم 8 اشهر وقضى 38شهرا ظلما وبهتانا !!! وافرج عنه قبل حوالي اسبوعين وتوجه مباشرة المستشفى لاجراء عملية جراحية في البطن ,, وقالها الضابط الصهيوني لعمي قبل قليل : احنا استنينا عبال ما سوى العملية وقدر يوقف على اجريه ,,

حسبنا الله ونعم الوكيل .


كيف تمت عملية اختطاف القائد القواسمي مساء اليوم

بطريقة همجية حقيرة
تسلل مجموعة من المستعربين إلى حي الجامعة مستخدمين سيارة كالتي في الصورة .
قاموا بشراء بعض الحاجيات من ميني ماركت القواسمي وعندما سنحت الفرصة وضعو اللثام وأخرجوا مسدساتهم وقاموا بتوجيهها نحو الشاب الذب كان على المحاسبة
وبسرعة نزل كم كبير من الجنود من تلك الشاحنة وانتشرو في المكان وفتشوا كل من كان متواجد هناك في تلك اللحظة مع قدوم عدد من الجيبات العسكرية الإسرائيلية للمكان حيث كان القائد أيوب أحمد القواسمة يجلس في أحد السيارات بجانب الميني ماركت وتم اعتقاله بعد سنبن طوال من المطاردة
فك الله قيدك وردك إلى أهلك في القريب العاجل



0 التعليقات:

إرسال تعليق