المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا

إنظم لصفحتنا على الفيس بوك

المرجوا إنتظار 30 ثانية تجاوز

الجمعة، 15 نوفمبر 2013

أراد أن يفاجأ زوجته بعودته من السفر.. ففاجأته بعشيقها تحت سريره

أراد أن يفاجأ زوجته بعودته من السفر.. ففاجأته بعشيقها تحت سريره 


التفاصيل الكاملة – أراد أن يفاجأ زوجته بعودته من السفر.. ففاجأته بعشيقها تحت سريره!


اعترف زوج مصري بقتله عشيق زوجته بعدما أراد أن يفاجأها بعودته من السفر فأذا به يتفاجأ بعشيقها تحت سريره فطعنه بسكين حتى فارق الحياة بينما فرت الزوجة الخائنة.

وقال المتهم “حفني.م.م”، 43 سنة، في اعترافاته: “أيوه قتلت الكلب عشيق مراتي.. ولو أى حد في الدنيا مكاني وعنده ذرة نخوة هيعمل اللي أنا عملته.. كنت عايش معاها السنين اللي فاتت ومستغفلاني، بس ربنا أراد أن سرهم ينكشف .. وقفشت الاتنين فى أوضة واحدة.. أنا فخور باللي عملته ولو عاد بي الزمن هموته ألف مرة.. وكان نفسي أموتها هى كمان بعدما استغفلتني.. ومش عارف أنا قصرت معاها في إيه عشان تجيب راجل غريب وتنيمه على سريري”.. كانت هذه الكلمات للمتهم بقتل عشيق زوجته في مركز أبو النمرس محافظة الجيزة.

وأضاف في اعترافاته التي نشرها موقع اليوم السابع المصري، “أنا موظف حكومي في مكان “محترم” يدر علي نهاية كل شهر مبالغ مالية كبيرة، أستطيع من خلالها الانفاق على زوجتي وأسرتي، والجميع يحسدني على التزامي واجتهادي في عملي”.

وتابع المتهم، “كنت ميسور الحال منذ صغرى وسرعان ما عملت بالقطاع الحكومي بعد انتهاء دراستى، وكنت جاداً في عملي، ومن المنزل إلى “شغلى” والعكس بصفة يومية، وحتى مشروع الزواج أخذت فيه آراء أقاربىي ورشحوا لي فتاة وافقت عليها قبل أن أراها، فكل الذى كنت أريده من زوجتي أن تحافظ علىَّ وتخاف الله فىَّ، وللأسف هذا لم يحدث”.

وتابع: “بدأت المشاكل تحاصر حياتى منذ أن دخلت زوجتى منزلى، فكان لها تفكيرها الخاص، وبالرغم من أننى كنت أظل خارج البيت فى عملى لعدة ساعات، وربما أتنقل بين المحافظات بحكم طبيعة عملى، إلا أن زوجتى لم تقدر ذلك، فكانت تحول المنزل إلى جحيم بمجرد عودتى إليه، وبالرغم من أنها كانت سيدة لا تحمل معالم كثيرة للجمال إلا أننى كنت راضى بنصيبى وقدرى، فلم أرى منها شيئاً طيباً، ولكننى كنت أخاف الله فيها”.

واستطرد المتهم قائلاً، “كانت الفرحة تغمر زوجتى عندما تعلم بأننى سوف أسافر “مأمورية تبع الشغل”، لدرجة أنها جعلتنى أشعر بأننى حمل ثقيل عليها، ومع ذلك كانت تتصل عبر الهاتف المحمول بصفة يومية تسأل عن موعد عودتى وانتهاء المأمورية، وكنت ساعتها أفرح بهذا السؤال ظناً منى بأنه نوع من الاهتمام، ولا أدرى أن الزوجة ترتب مواعيدها مع العشيق”.

وعن يوم الحادث – قال المتهم – سافرت خارج المحافظة فى مأمورية عمل، واتصلت الزوجة كعادتها تسألنى عن موعد العودة إلى المنزل، وقررت فى هذه المرة أن أعطيها معلومات خاطئة، وأقول لها بأننى سوف أغيب لعدة أيام فى المأمورية ثم أعود إليها فجأة، من قبيل عمل مفاجأة للزوجة، ولم أدرِ أن القدر شاء أن يفضح أمر زوجتى اللعوب، حيث طرقت باب الشقة عدة مرات ولم تفتح لى الزوجة، وكان لدى نسخة من المفتاح وبعد قرابة 5 دقائق فتحت بالمفتاح الخاص بعدما أيقنت بأن الزوجة ليست موجودة بالشقة، إلا أننى عندما دخلت اكتشفت بأنها موجودة، حيث خرجت إلىَّ من غرفة النوم، وهى فى حالة ارتباك شديد، وعندما سألتها عن سبب عدم فتح الباب عللت ذلك بأنها كانت نائمة ولم تشعر بجرس الباب، وحاولت أن تسألنى عن طبيعة عملى فى المأمورية على خلاف عادتها، وأصرت أن تحضر لى العشاء قبل تغيير ملابسى، حيث كان هناك نوع غير عادى من الاهتمام لم آلفه على زوجتى، لدرجة أن الشك تسرب إلى قلبى، وبعد العشاء توجهنا إلى غرفة النوم وعاشرتها، وبعدها سمعت صوت صادر من أسفل السرير، وعندما حاولت أن أبحث عن مصدر الصوت ظناً منى بأن هناك “فأراً”، حاولت الزوجة أن تشغلنى بمداعباتها، إلا أن الشك تسرب إلى قلبى ونزلت إلى أسفل السرير فوجدت العشيق، وأنهلت عليه بالضرب، وكان بالقرب منى سكين طعنته به حتى فارق الحياة، وعندما بحثت عن الزوجة الخائنة اكتشفت أنها هربت.

وقال المتهم، “أنا عمرى ما قصرت مع زوجتى سواء مادياً أو جسدياً، و”مش عارف هى عملت كدا ليه!”، وغير نادم على ما فعلت ولو عاد بى الوقت لقتلته مليون مرة، وحزين بأننى لم أتمكن من قتل الزوجة الخائنة”.

واعترفت الزوجة قائلة، زوجي كان رجلاً مثالياً بمعنى الكلمة فكان يلبي جميع مطالبي، وأشعر بالندم والحزن على ما فعلت بزوجي، فقد خسرت كل شىء بسبب شهوتي الدنيئة، فكنت أعيش في حالي ويمر يومي بشكل طبيعي، حتى جاء اليوم الذى تعرفت فيه على مكوجي بالمنطقة، والذي كان يأتي بالملابس بعد كيها، وفي ذات يوم صعد إلى المنزل وزوجي غير موجود وطرق الباب وخرجت له بملابس تظهر من جسدي أكثر مما تخفي، وأخذت منه الملابس وعندما دخلت حتى أحضر له “الفلوس” فوجئت به يدخل خلفي الشقة ويغلق الباب وحاول أن يفعل معي “العيب” فأزحته بيدى لكنه أصر حتى عاشرني، ثم غادر المكان، وشعرت بأن جسدي كله ينتفض وكنت خائفة، وترددت في أن أسرد لزوجي ما حدث، وقررت ألا أتحدث في الأمر خوفاً من الفضيحة.

وتابعت الزوجة، في اليوم التالي، سمعت جرس الباب يدق فى الليل، وزوجي ما زال في المأمورية، ووقفت خلف الباب أنظر من خلال “العين السحرية” فاكتشفت أنه المكوجي، وترددت في عدم فتح الباب، ثم فتحت له ودخل مسرعاً وفعل نفس الشىء ولكن هذه المرة كانت بإرادتي، وتكرر هذه الأمر حتى أدمنت معاشرة هذا المكوجي، فأصبحت أنا التي أتصل به في غياب زوجي على مدار عامين، حتى كان يوم الحادث، حيث عاد زوجي فجأة وسمعت جرس الباب واكتشفت من خلف الباب أنه زوجي وأسرعت إلى عشيقي وطلبت منه أن ينزل أسفل السرير ولا يتحرك حتى صباح اليوم التالي، وأن يحول هاتفه المحمول للوضع “صامت”، وفتح زوجي الباب بعد قرابة 5 دقائق، بعدما لم أفتح له، وادعيت بأنني كنت نائمة، وأحضرت له العشاء وحاولت مداعبته ومعاشرته، بالرغم من أنه لم يمر سوى دقائق على معاشرة عشيقي، في محاولة مني لإلهاء زوجي حتى لا يشعر بوجود العشيق أسفل السرير، إلا أن القدر شاء فضح أمري، حيث رن هاتف العشيق وكان معمول “هزاز”، مما جعله “يزن أسفل السرير، خاصة مع سكون الليل، حتى قال لى زوجي إن هناك “فأراً” أسفل السرير ونزل ليراه فاكتشف أنه عشيقي فقتله.

0 التعليقات:

إرسال تعليق