الفلسطينيات ادمان ومن وقع في عشق فلسطينيه عاش بقية حياته كالملوك
اكتبوا ( فلسطينيه وافتخر )
ﻛﺎﻟﻐﺮﺑﺎﺀ ﻧﺘﺠﻮﻝ ﻓﻲ ﻃﺮﻗﺎﺕ ﺍﻟﻔﻴﺲ ﺑﻮﻙ
ﻧﻜﺘﺐ ﻣﺸﺎﻋﺮﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺟﺪﺭﺍﻧﻪ
ﻓﻴﻘﺮﺃ ﺍﻟﻤﺎﺭﺓ ﺃﺣﺎﺳﻴﺴﻨﺎ ﻧﻤﻀﻲ ﻭﻳﻤﻀﻮﻥ
ﻭﺗﺒﻘﻰ ﺧﻠﻔﻨﺎ ﻣﺸﺎﻋﺮﻧﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺭﺑﻤﺎ ﻻ ﻳﺸﻌﺮﻭﻥ ﻛﻢ
ﺗﺆﻟﻤﻨﺎ .. ﻭﻛﻢ ﻳﺰﺩﺍﺩ ﺃﻟﻤﻬﺎ ﻛﻠﻤﺎ ﺍﺯﺩﺩﻧﺎ ﺣﻨﻴﻨﺎً ﻭﺷﻮﻗﺎً
ﻭﺇﻥ ﻻﻣﺴﻮﺍ ﻳﻮﻣﺎً ﺷﻴﺌﺎً ﻣﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻷﺣﺎﺳﻴﺲ ﻓﻤﺎﺫﺍ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺷﻌﻮﺭﻫﻢ؟؟
ﺣﺘﻤﺎً ﺳﻴﻨﻌﺘﻮﻧﻨﺎ ﺑﺎﻟﻤﺮﺍﻫﻘﻴﻦ ...
ﺗﻠﻚ ﻫﻲ ﺣﺎﻝ ﻣﻦ ﻟﻢ ﻳﺘﺬﻭﻕ ﻟﺬﺓ ﺍﻟﻌﺸﻖ " ﻋﺸﻖ ﺍﻟﻮﻃﻦ "
ﻭﻟﻜﻦ ﻛﻢ ﻫﻲ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﺍﻟﻤﺮﺍﻫﻘﺔ ﻓﻲ ﺣﺐ ﺍﻟﻮﻃﻦ ..
ﻭﻛﻢ ﻫﻮ ﺟﻤﻴﻞ ﺃﻥ ﻧﻨﺘﻈﺮ ﻭﺇﻥ ﻛﻨﺎ ﻣﺮﺍﻫﻘﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺃﻋﺘﺎﺏ ﺍﻟﻮﻃﻦ
" ﺃﻣﻠـﺎً ﺑــﺎﻟــﻌــﻮﺩﺓ "
ﻟﻌﻠﻪ ﺣﻠﻢ ﻣﺮﺍﻫﻖ .. ﺃﺳﻌﺪ ﺃﺟﻴﺎﻻً ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺿﺠﻴﻦ ﺍﻟﺒﺎﻟﻐﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻗﺘﻠﻮﺍ
ﻃﻤﻮﺣﺎﺗﻬﻢ
ﻭﺗﺮﻛﻮﺍ ﻭﺭﺍﺀﻫﻢ ﺃﺣﻼﻣﻬﻢ ﻟﻤﻦ ﻳﻮﻗﻈﻬﺎ ﻣﻦ ﻏﻔﻠﺘﻬﺎ ..
ﺻﺒﺎﺣﻜﻢ ﻭﻃﻦ ﻭﺍﻣﻞ ﺑﺎﻟﻌﻮﺩﺓ
ﻳﺴﻌﺪ ﺻﺒﺎﺣﻜﻢ
0 التعليقات:
إرسال تعليق