المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا المرجو الانتظار قليلا سوف يتم التوجيه الى المدونة الجديدة وشكرا

إنظم لصفحتنا على الفيس بوك

المرجوا إنتظار 30 ثانية تجاوز

الجمعة، 25 أكتوبر 2013

قاتل الرئيس الفلسطيني ابوعمار يتجول حرا طليقا برام الله وفي منصب مهم

قاتل الرئيس الفلسطيني ابوعمار يتجول حرا طليقا برام الله وفي منصب مهم 

الخليل اولا

التصريح الاخير لمسؤول فلسطيني مجهول الهوية لوكالة شينخوا الصينية والذي كشف ان الرئيس الراحل ابو عمار لم يتم قتله بمادة بولونيوم هو استباق لنتائج التحقيق ويمثل راي فئة في السلطة الفلسطينية لا تريد التحقيق اصلا ولا تريد سماع نتائج ولا تريد احياء ذكرى الرئيس الراحل ايضا ولا تريد ان تبقى له ذكرى .

هي فئة موجودة في السلطة الفلسطينية تحارب ذكرى ابو عمار وكل من يمت له بصلة وكل من يعيش على ذكراه وكل من سار على نهجه وعلى راس من ساروا على نهج ابو عمار هو ابو مازن وهو على راس قائمة المطلوب خروجهم من المشهد السياسي .

اولا من قتل ابو عمار لم يلبس طاقية الاخفاء ولم يتسلل للمقاطعة بل دخلها من ابوابها وعلى عينك يا تاجر .. دخل المقاطعة وخرج منها كما يشاء وعلى الارجح اقام بها وكان قريبا جدا من عرفات قد يكون من حراسه او طاقم خدمته اعد له طعامه وشرابه أو ملابسه او فرشاة اسنانه أو أو .. الخ .

اما ان نطير الى سويسرا للبحث عن قاتل وهمي من خلال مادة نووية ونترك القاتل يسرح ويمرح برام الله ومن المؤكد انه خلال السنوات الثمانية الماضية حصل القاتل على ترقيات ووصل الى موقع مهم في الامن الفلسطيني بعد ان قتل رمز الشعب الفلسطيني فمن السهل ان يقتل أي مسؤول اخر في الامن الفلسطيني او السلطة .. وبعيدا عن هذا فالشعب الفلسطيني يترقب اليوم الذي يرى فيه قاتل ابو عمار على حبل المشنقة في ميدان عام برام الله .

ان فكرة قتل ابو عمار من خلال وفود اجنبية زارته في المقاطعة اقرب للخيال لان حركات الوفود محسوبة وتحت عين حرس الرئيس ابو عمار آنذاك .

ابو مازن يريد القصاص ويريد الوصول للقاتل أيا كان وفئة في السلطة لا تريد القصاص ولا تريد معرفة القاتل وان يبقى القاتل مجهولا يسرح ويمرح برام الله وينعم بالترقيات ويصل لأعلى المناصب لأنه مثل هذا المجرم ليس صعبا عليه ان يصل لأي منصب في السلطة فهو فاجر وقادر .

اتمنى على اللواء توفيق الطيراوي ان يعود بالتحقيق الى حيث بدأ من المقاطعة ومن كان يخدم ابو عمار قبل استشهاده وان لا يجري خلف المتاهات في التحقيق الذي يشرف عليه فالحقيقة المرة تبدأ من المقاطعة .

0 التعليقات:

إرسال تعليق